أحمد يحيى
منذ ٤ أعوام
الحزب الحاكم في تركيا دشن سلسلة إجراءات لوضع تركيا قدمها في إفريقيا، إذ أنه بعد 3 سنوات فقط وخلال 2005، أطلق "العدالة والتنمية" ما أسماه "خطة إفريقيا"، للحضور في القارة بالعديد من المجالات.
منذ ٥ أعوام
بعد فشل انقلاب 15 تموز 2016، أصبح لتركيا ذراع طولى في منطقة الشرق الأوسط تحمي به مصالحها الإستراتيجية، وأمنها القومي، وثرواتها التاريخية شرق المتوسط وشكلت حائط صد منيع أمام مؤامرات محور الشر المتمثل في السعودية والإمارات ومصر.
موقع الصومال الجغرافي المتميز، الذي يربط بين القارات، وباعتباره ممرا مهما للطاقة في العالم، إضافة إلى الثروات الواعدة التي يمتلكها الصومال والمخزون النفطي به جعله مطمع للكثيرين، ما استدعى تواجد قوة بحجم تركيا لوضع حد لهذه المطامع.
منذ ٦ أعوام
اعتمدت تركيا سياسة التقدم الجيوبولتيكي في مناطق إستراتيجية بالغة الأهمية بالقارة السمراء، وعلى ساحل البحر الأحمر، حيث التحكم بالمضائق المائية، التي تمر منها طرق التجارة، إضافة إلى الضغط على المتنافسين الإقليميين وعلى رأسهم الإمارات.